نعت الدائرة الاعلامية في “حزب الله” في بيان الباحث في الشؤون الصينية والدولية الاعلامي محمود ريا الذي توفي امس. وجاء في بيان النعي الآتي: “بمزيد من التسليم برضا الله وقضائه ننعى اليكم وفاة الأخ المجاهد والاعلامي الصادق الباحث في الشؤون الصينية والدولية الأستاذ محمود ريا الذي وفاته المنية ليل أمس”.
وتابع البيان: “ولد الحاج ريا سنة 1967, والتحق بحزب الله منذ انطلاقته وعمل في مؤسساته الاعلامية المختلفة، وشغل مسؤولية قسم الرصد والتحرير في العلاقات الاعلامية طيلة سنوات طوال”.
اضاف: “كان صوتا قويا للمقاومة وأنيسا للمقاومين ومدافعا صلبا عنهم”.
وختم: “نفتقده اخا عزيزا واعلاميا متميزا ونتقدم من عائلته الكريمة ومن مؤسسات الاعلام المقاوم والعاملين فيه والوسط الاعلامي عامة ومن محبيه وعارفيه ومتابعيه بأحر التعازي والمواساة سائلين الله له المغفرة وعلو الدرجات وان يحشره مع محمد وأهل بيته الاطهار ويسكنه فسيح جنانه”.
